وكالة أنباء الحوزة - قالت "حركة الأمة": "حين اجتاحت "إسرائيل" في ۱۴ آذار ۱۹۷۸ منطقة جنوب الليطاني وأقامت حزامها، وأنشأت جيش العميل سعد حداد ثم جيش لحد، وعلى رغم صدور القراين ۴۲۵ و۴۲۶ اللذين قضيا بانسحاب جيش الاحتلال، إلا أنه لم ير النور، وتكلفت المقاومة بتضحياتها ونضالها ودماء شهدائها انجاز التحرير في أيار ۲۰۰۰، ودحر العدو وعملائه من دون قيد أو شرط، وهو أمر لم يشهده تاريخ الصراع العربي ـ الإسرائيلي" منذ بدء المؤامرة على فلسطين واغتصابها".
ودعت إلى "فهم تاريخ العلاقة اللبنانية ـ السورية جيدا بعيدا من روح التعصب والمغالاة والعنصرية، فسوريا هي حدودنا البرية الوحيدة مع العالم، وعلى الجميع أن يعي دروس التاريخ والجغرافيا جيداً، والإقلاع عن المراهنات الخاطئة التي تضر بلبنان وشعبه".
وأعلنت تضامنها مع "مئات الموظفين والمستخدمين الذين تم طردهم تعسفا من "مستشفى الجامعة الأميركية"، بسبب ما قيل عن أزمة مالية فيه".
ودعت وزارة العمل إلى "التدخل السريع والحاسم من أجل حفظ حقوق الموظفين والعمال المصروفين".